MOUAFKI.MAM9.COM
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أحلامك هنا
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
ايها الزائر نرجو التسجيل في هذا المنتدى
مدير المنتدى يرحب بكم ويرجو منكم التسجيل
تستطيع من خلال هذا الرابط ان تنشئ منتدا مجاني WWW.AHLAMONTADA.COM
زورونا على الفايز بووك MOUAFKI.MAM9.COM
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» احسن دعاء في العالم
في منفاه بدمشق I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 02, 2011 7:22 pm من طرف mustapha

» mouafki mustapha موفقي مصطفى
في منفاه بدمشق I_icon_minitimeالأربعاء أغسطس 17, 2011 3:44 am من طرف mustapha

» سيرك مصطفى circus mustapha
في منفاه بدمشق I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 09, 2011 1:26 pm من طرف mustapha

» حجاب امريكية سبب في اسلام استاذ جامعي امريكي
في منفاه بدمشق I_icon_minitimeالأحد أغسطس 07, 2011 4:10 pm من طرف sara

» أغرب حادثة مرور في العالم
في منفاه بدمشق I_icon_minitimeالخميس أغسطس 04, 2011 9:06 pm من طرف mustapha

» سبحان الله أسد يعود الى مربيه بعد سنين
في منفاه بدمشق I_icon_minitimeالخميس أغسطس 04, 2011 9:05 pm من طرف mustapha

» محاكمة حسني مبارك
في منفاه بدمشق I_icon_minitimeالأربعاء أغسطس 03, 2011 5:24 pm من طرف mustapha

» أكلات رمضانية رائعة وجديدة 3
في منفاه بدمشق I_icon_minitimeالأربعاء أغسطس 03, 2011 11:47 am من طرف mustapha

» أكلات رمضانية رائعة وجديدة 1
في منفاه بدمشق I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 02, 2011 11:56 am من طرف mustapha

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

 

 في منفاه بدمشق

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد

محمد


عدد المساهمات : 76
نقاط : 227
تاريخ التسجيل : 28/05/2011

في منفاه بدمشق Empty
مُساهمةموضوع: في منفاه بدمشق   في منفاه بدمشق I_icon_minitimeالجمعة يونيو 03, 2011 9:37 am

في منفاه بدمشق
الأمير عبد القادر في دمشق

استقر الأمير عبد القادر الجزائري في دمشق من عام 1856 إلى عام وفاته عام 1883، أي 27 سنة. ومنذ قدومه إليها من إسطنبول تبوأ فيها مكانة تليق به كزعيم سياسي وديني وأديب وشاعر.. وكانت شهرته قد سبقته إلى دمشق، فأخذ مكانته بين العلماء والوجهاء، فكانت له مشاركة بارزة في الحياة السياسية والعلمية. قام بالتدريس في الجامع الأموي، وبعد أربعة أعوام من استقراره في دمشق، حدثت فتنة في الشام عام 1860 واندلعت أحداث طائفية دامية، ولعب الزعيم الجزائري دور رجل الإطفاء بجدارة، فقد فتح بيوته للاجئين إليه من المسيحيين في دمشق كخطوة رمزية وعملية على احتضانهم. وهي مأثرة لا تزال تذكر له إلى اليوم إلى جانب كفاحه ضد الاستعمار الفرنسي في بلاده الجزائر.
الأمير عبد القادر أثناء حمايته للمسيحيين في دمشق

وهو بالإضافة إلى مكانته الوجاهية في دمشق، مارس حياة الشاعر المتصوف، شبه نجده لا سيما في قدومه من المغرب متجولاً في المشرق وتركيا، ثم اختياره لدمشق موطناً حتى الموت. وربما ليس من باب المصادفة أن يدفن الأمير عبد القادر بجانب ضريح الشيخ الأكبر في حضن جبل قاسيون.

من جهة أخرى عبر الفنان السوري أسعد فضة، عن رغبته في تجسيد شخصية الأمير عبد القادر الجزائري في فيلم سينمائي ضخم، بالتعاون مع وزارة الثقافة الجزائرية. وسبق للروائي الجزائري واسيني الأعرج أن قدم رواية تاريخية بعنوان «مسالك أبواب الحديد» عن الأمير عبد القادر وسيرة كفاح الجزائر ضد الاستعمار الفرنسي.

عن هذا الاهتمام اللافت بالأمير، سواء في سوريا أو في الجزائر، يرى النحات آصف شاهين، رئيس تحرير مجلة أبولدور الدمشقي: إن هذا الاهتمام وإن جاء متأخراً إلا أنه ضروري لرجل يستحق، وهو، أي الأمير، صاحب سيرة حافلة بالكفاح امتدت من المغرب العربي إلى المشرق، وإن كان الأوروبيون يشاركوننا في هذا الاهتمام، فقد كان الأمير عبد القادر رجل حوار وتحرر. وإن كان كافح الاستعمار الأوروبي، فقد عرفته بعض الشخصيات الأوروبية كمحاور متميز وواحد من أعلام الإسلام في ذاك العصر.

يرى المهندس هائل هلال أن الأمير عبد القادر لم ينل حقه من الإنصاف، وقلما يذكر إلا كمجاهد قديم، جاء من الجزائر إلى الشام ليستريح في أفياء غوطتها الغناء بينما في حقيقة الأمر، يقول هلال: إن الرجل كان أحد أكبر أعلام تلك المرحلة، وأنه هو وأحفاده فيما بعد، دخلوا التاريخ السوري من بابه الواسع.

ولد في 23 رجب 1222هـ / مايو 1807م، وذلك بقرية "القيطنة" بوادي الحمام من منطقة معسكر "المغرب الأوسط" الجزائر، ثم انتقل والده إلى مدينة وهران.

لم يكن محيي الدين (والد الأمير عبد القادر) هملاً بين الناس، بل كان ممن لا يسكتون على الظلم، فكان من الطبيعي أن يصطدم مع الحاكم العثماني لمدينة "وهران"، وأدى هذا إلى تحديد إقامة الوالد في بيته، فاختار أن يخرج من الجزائر كلها في رحلة طويلة.

كان الإذن له بالخروج لفريضة الحج عام 1241هـ/ 1825م، فخرج الوالد واصطحب ابنه عبد القادر معه، فكانت رحلة عبد القادر إلى تونس ثم مصر ثم الحجاز ثم البلاد الشامية ثم بغداد، ثم العودة إلى الحجاز، ثم العودة إلى الجزائر مارًا بمصر وبرقة وطرابلس ثم تونس، وأخيرًا إلى الجزائر من جديد عام 1828 م، فكانت رحلة تعلم ومشاهدة ومعايشة للوطن العربي في هذه الفترة من تاريخه، وما لبث الوالد وابنه أن استقرا في قريتهم "قيطنة"، ولم يمض وقت طويل حتى تعرضت الجزائر لحملة عسكرية فرنسية شرسة، وتمكنت فرنسا من احتلال العاصمة فعلاً في 5 يوليو 1830م، واستسلم الحاكم العثماني سريعًا، ولكن الشعب الجزائري كان له رأي آخر.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
في منفاه بدمشق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
MOUAFKI.MAM9.COM :: منتدى المواضيع-
انتقل الى: